قال مفتش التعليم الثانوي، گراي ولد أحمد سالم، في مقابلة له مع صحراء 24، مساء أمس الأربعاء، “إن تصحيح الباكلوريا يتم بطريقة دقيقة ومضبوطة”.
وأضاف ولد أحمد سالم، في مقابلة له مع صحراء 24، إن التصحيح “يبدأ بعملية التوهيم، التي تتم من خلال كتابة أرقام وهمية”، على الأوراق، قبل البدء في مرحلة التصحيح.
وأوضح گراي الطريقة التي يتم بها التصحيح، وهي أن يكون هنالك “مصححان يقومان بتصحيح الورقة ذاتها، وفي حالتي ما إلى كان الفارق بينهما يزيد على أربع درجات، يتم القيام بتصحيح ثالث، وهذا في ظل سرية تامة”.
وقال مفتش التعليم الثانوي، گراي ولد أحمد سالم، إنه “تم في السنوات الأخيرة، القيام بعدة إجراءات لمنع حالات الغش، منها مصادرة الهواتف، منع التجمهر أمام المراكز”.
وأضاف أنه “ينبغي أن لا نهمل الدور الواقع على عاتق آباء التلاميذ، فهنالك مسؤولية مشتركة” بين السلطات المعنية، وآباء التلاميذ.
وفي رده على سؤال عن ملاحظته لأي تغيرات مقارنة بالسنوات السابقة، قال المفتش، إن “هنالك تحسينات أجريت للرفع من مستوى المسابقة، وإكسابها مصداقية أكثر”.
وأضاف أنه “منذ سنوات يجري العمل على تجاوز، بعض العقبات الحاصلة، نتيجة بعض التراكمات والعمل جار ودؤوب من أجل التغلب على بعض هذه العقبات”.
، إن التصحيح “يبدأ بعملية التوهيم، التي تتم من خلال كتابة أرقام وهمية”، على الأوراق، قبل البدء في مرحلة التصحيح.
وأوضح گراي الطريقة التي يتم بها التصحيح، وهي أن يكون هنالك “مصححان يقومان بتصحيح الورقة ذاتها، وفي حالتي ما إلى كان الفارق بينهما يزيد على أربع درجات، يتم القيام بتصحيح ثالث، وهذا في ظل سرية تامة”.
وقال مفتش التعليم الثانوي، گراي ولد أحمد سالم، إنه “تم في السنوات الأخيرة، القيام بعدة إجراءات لمنع حالات الغش، منها مصادرة الهواتف، منع التجمهر أمام المراكز”.
وأضاف أنه “ينبغي أن لا نهمل الدور الواقع على عاتق آباء التلاميذ، فهنالك مسؤولية مشتركة” بين السلطات المعنية، وآباء التلاميذ.
وفي رده على سؤال عن ملاحظته لأي تغيرات مقارنة بالسنوات السابقة، قال المفتش، إن “هنالك تحسينات أجريت للرفع من مستوى المسابقة، وإكسابها مصداقية أكثر”.
وأضاف أنه “منذ سنوات يجري العمل على تجاوز، بعض العقبات الحاصلة، نتيجة بعض التراكمات والعمل جار ودؤوب من أجل التغلب على بعض هذه العقبات”.