مدرسة أبناء الشيوخ والوجهاء بتمبدغة من أعرق المعالم الأثرية و التاريخة التي شيدها المستعمر الفرنسي آنذاك إذْ تأسست سنة 1933
كان على القائمين بشأن العام التمبدغي من " ساسه ومجتمع مدني ونخبه... ؛ ترميم وبناء هذه المعلمة التاريخية او المحافظة عليها على الأقل..
لاكن رُب ضارة نافعة فهي تتربع في الساحه العامه للاعداديه وبذالك تشكل إعاقة للطلاب والطاقم التربوي ، كما أنها متهالكة الى حد كبير ....!
و اليوم تم هدمها والحمد لله ...
كفاية الله...